إن هذا الكتاب عمدة في بابه، وهو واجب الوقت الذي ينبغي أن تكثف من أجله البحوث بمقاربات علمية مختلفة، ومداخل بحثية متنوعة، يسهم من خلالها الباحثون في تقديم إجابات علمية، وبلورة رؤى فلسفية جادة، لتفكيك شفرات أخطبوط جديد يخطط من خلاله إفساد الفطرة الإنسانية و تدمير سنن التجمع البشري القائمة على الشرائع والأديان. (أ.د نزيهة امعاريج)